Subject: cryptomuslems |
Author:
No name
|
[
Next Thread |
Previous Thread |
Next Message |
Previous Message
]
Date Posted: 08:40:51 06/26/09 Fri
In reply to:
باللغة الاسبانية
's message, "تواصل الاسلام في الاندلس حتى الان لمن لايصدق" on 12:54:37 04/15/08 Tue
السلام عليكم و رحمة الله
حول مقالي تواصل الاسلام في الاندلس و الذي اشرت فيه الى مقال بالاسبانية عن الاسلام السري و استمراره و بعد ملاحظتي رغبة البعض التاكد من الموضوع اجيب بان المقال الاسباني حقيقي يمكن مراجعته في رشيف جريدة لافانخوارديا البرشلونية.
و ازيدكم هنا بمقالة اسبانية تتحدث عن ذلك المقال و ارسله لكم و للاسف لا املك وقتا لترجمته كاملا و لكن ساترجم فقرات منه باختصار ان شاء الله
Sierra de Segura ؟hipَtesis o realidad morisca contemporلnea?
Publicado en La Vanguardia
Los ْltimos de Al-Andalus
<a rel=nofollow target=_blank href="http://foroabenhumeya.blogcindario.c...emporanea.html">http://foroabenhumeya.blogcindario.c...emporanea.html</a>
El reportaje que publicamos a continuaciَn, transcrito literalmente del original, fue publicado por el diario catalلn LAVANGUARDIA, en su suplemento Revista, en las pلginas centrales 10 y 11, el dيa 12 de noviembre de 2.006.
Juan Lَpez Gonzلlez se postraba de rodillas mirando al este y tocaba repetidamente con la frente en el suelo. Al sol le llamaba a veces Mahoma. A menudo recitaba unas salmodias incomprensibles con un libro viejيsimo en las manos, con tapas negras de madera, que escondيa dentro de una talega en una viga. En Semana Santa, cuando por el pueblo desfilaban procesiones, él no probaba ningْn alimento mientras hubiese luz natural. Esos dيas, colocaba un plato vuelto del revés en el umbral de la puerta de su cortijo: Un dيa que un vecino le preguntَ porqué lo hacيa, respondiَ ruborizado que era para que el plato se secase. "Es que estaba muerto de miedo, siempre se escondيa y me pedيa a mي que no contase nada de lo que le veيa hacer -explica hoy su hija Venerada-; él y su hermano salيan a rezar al campo, para que nadie les viese". Antes de comer, inclinaba la cabeza y susurraba una salmodia en la que repetيa mucho Alل. Tenيa expresiones propias: decيa arua jimena (ven aquي) jarria , quém ... "Es nuestra tradiciَn -me contaba-pero eso no debes decirlo fuera de casa".
Juan Lَpez muriَ en 1986.
, cuando Vene, asي la llama todo el mundo-contaba 31 aٌos. Ella se fue entonces a trabajar a Francia. En su pueblo, Riَpar, inmerso en la Sierra del Segura, se pasaban tiempos de estrechez. La mujer se llevَ una sorpresa mayْscula en su lugar de trabajo cuando oyَ que un compaٌero marroquي le decيa arua jimena, como su padre. El marroquي le enseٌَ un Corلn y Vene lo asociَ inmediatamente con el librote que su padre bajaba con una pértiga de la viga.
كان خوان لوبيز جونزاليز يجلس بركبتيه متجها جهة الشرق لامسا بجبهته و بشكل متكرر الارض و مناديا بصوت مسموع محمد و لفترة كان يؤدي صلوات غير مفهومة اللغة بكتاب قديم جدا يحمله بيديه كتاب كان غلافه اسود خشبي مخفيا اياه دائما في شريط من القماش و مخبئا له في الحزمة و في الاسبوع المقدس* عندما كان الموكب الديني النصراني يستعرض في شوارع البلدة فانه كان يمتنع عن الطعام طالما كان هناك ضوء النهار , في تلك الايام كان يضع صحنا فارغا بالمقلوب على عتبة باب داره**.و في احد الايام ساله احد الجيران لم يفعل ذلك فاجاب حتى يجف الصحن , كاد يموت من الخوف و كان دائم الاختباء و الطلب مني ان لا احدث احدا عما اراه يفعل تقول اليوم ابنته فنراتا.
كان و اخوه يذهبان للصلاة في الحقل حتى لا يراهم احد , و قبل الاكل كان يميل راسه متمتما بدعاء مكررا فيه كثيرا اسم الله( الاه)
و كان يستعمل عبارات خاصة كماتذكر اروى جمينة مثل ( جريا ) بمعنى تعال هنا او مثل (كيم) بمعنى قم او قف ." و لكن تقاليدنا تتطلب ان لا نذكر ذلك خارج البيت لاحد غريب" مؤكدة لي.
ان هذه التجمعات في جبال شقورة و منها تلك التي في ريوبار القديمة يذكرون انهم لجؤا من جبال البشرات بعد الثورة الثانية و مسنوهم يذكرون محمد بن امية على انه كان ملكهم و انه كان رجلاا فاضلا و شجاعا. .
توفي خوان لوبيز عام 1986, كان عمر ابنته 31 عاما عندماتوفي و كانت تعمل في فرنسا لصعوبة الاوضاع حينئذ في قريتهم , ولقد اعترتها دهشة من مفاجئة كبيرة عندما رات مع احد المغاربة كتاب ذكرها فورا بذلك الكتاب الكبير الذي كان والدها يخفيه في الحزمة, القران الكريم.
______________________________________
* ان طول مدة العزلة عن التعليم الاسلامي قد ادي الى جهل سبب اللبس بين الاسبوع المقدس النصراني و رمضان
* *يبدوا ان هذه عادة متوارثة لابعاد شبهات محاكم التفتيش بان اهل البيت يصومون فكانهم يقولون قد اكلنا و غسلنا الطبق
………………………………………
في الوقت الذي كان مراسلوا صحف اسلامية يستطلعون اثار الاندلس كماضي بعيد نجد انه كان و لا يزال فيها من يكتم اسلامه ابا عن جد ان في هذه الوثيقة دعوة ضمنية الى اعادةكتابة تاريخ الاندلس
[
Next Thread |
Previous Thread |
Next Message |
Previous Message
]
| |